THE BEST SIDE OF التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

Blog Article



ويواصل الإعلام الغربي نشر الخوف في صفوف الفلسطينيين من خلال تأكيد الجيش الإسرائيلي "مقتل رئيس القوات الجوية لحماس"، ويهدف إلى إبراز مدى تأثير العمليات العسكرية في الهيكل القيادي "للعدو"، ويُفترض بذلك أن يُلقي بظلال من الفاعلية والتشجيع والثقة بالنفس في صفوف القوات الإسرائيلية.

ويقوم المحررون بالطلب من مراسليهم بتسجيل المقابلات وإالتقاط الصور ليتم إضافة الوسائط المتعددة لاحقاً بعد أن يتم إرسال القصة. عادة يقوم المراسل بإلتقاط الصور والفيديو.

يستخدم المصطلح أحيانًا أيضًا لوصف العنف الموجه ضد مجتمع الميم+، عند الإشارة إلى العنف المرتبط بمعايير الذكورة/الأنوثة و/أو معايير النوع الاجتماعي.

من قاموس الاستعمار تنهل غالبية وسائل الإعلام الإسرائيلية خطابها الساعي إلى تجريد الفلسطينيين من صفاتهم الإنسانية ليشكل غطاء لجيش الاحتلال لتبرير جرائم الحرب. من هنا تأتي أهمية مساءلة الصحافة لهذا الخطاب ومواجهته.

يعيش الصحفيون العرب الذين يعملون في غرف الأخبار الغربية "تناقضات" فرضتها حرب الاحتلال على غزة.

وبحسب "الفيفا"، فقد شاهد مراسم حفل الافتتاح نحو مليار نسمة حول اضغط هنا العالم، ليكون الأكبر من حيث المشاهدات في تاريخ البطولة.

هؤلاء الأشخاص والمنظمات عادةً ما يستطيعون توفير سياق ومعلومات إضافية. يمكن للصحفيين أيضاً السعي للحصول على معلومات جوهرية حول الهجرة من جمهورهم.

رغم التقدم الحاصل على مؤشر منظمة "مراسلون بلا حدود" لحرية الصحافة، يعيش الصحفيون الأردنيون أياما صعبة بعد حملة تضييقات واعتقالات طالت منتقدين للتطبيع أو بسبب مقالات صحفية.

لذلك عندما يتم تحديد قيمة عملنا جزئيًا من خلال التغطية التي نقدمها، من المهم العمل مع شريك رصد إعلامي تثق به لتقديم الأخبار المهمة.

ولكن يضل الإنتباه على النص مهماً. وتقول كالر، غالباً "يكون الشكل في القصص المقدمة من خلال الوسائط المتعددة أهم من المضمون.

نلاحظ أيضًا التركيز المستمر على كلمة "الإرهابيين" كفئة محددة، وهو ما يعكس إستراتيجية خاصة لوصف الفلسطينيين وتقديمهم إلى الرأي العام الدولي بوصفهم "مجموعة خارجة عن القوانين الدولية والمواضعات الاجتماعية"؛ إذ يتمُّ تصنيف الطرف الآخر/الذات الفلسطينية بطريقة تعوق القارئ عن النظر إلى الصراع من منظور الوقائع الحقيقية.

يُفضّل استخدام "اعتداء جنسي أو (عند الإقتضاء) اغتصاب" وليس "علاقة جنسيّة"، "اغتُصبَت - دُفعَت لتسقط من النافذة (إذا كان الأمر كذلك)" ولا ينبغي استخدام "تعرّضت للإغتصاب - رمت بنفسها من النافذة".

وهناك تضارب بين الناشرين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى، وهو ما يعراه نصف المشاركين أكبرَ خطرٍ على السمعة.

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

Report this page